تتناول الرواية السنوات الأخيرة من حياة مدينة تدمر التي أصبحت في عصر ملكها، أذينة، عاصمة إمبراطوريّة المشرق، ويسرد أحداثها كاهن تدمر الأكبر في عهد الملكة
تستعرض فُسْحَة، عددًا من الآراء الّتي قيلت وكُتبت حول الرّواية، والّتي تقع في 272 صفحةً من القطع المتوسّط، وصدرت عن المؤسّسة العربيّة للدّراسات والنّشر ومكتبة